مثل أي فيلم عدواني للمشاعر وضعيف الإخراج، لم تكن لِتنتظر الفيلم الأمريكي غير قاعات سينما فارغة، وفشل فني نهائي
لكن هؤلاء التافهين، بغزوهم للسفارات الامريكية في ليبيا واليمن (٤ قتلى يمنيين و ٥ أمريكيين) حققوا للفيلم ومخرجه المافوي التعيس شهرة ونجاحاً لم يحلم بهما
قبلة وفاء وعرفان من المخرج على جبين كل من شارك في غزوتي السفارتين
أما النبي محمد فمن حظه أنه لم يسمع عن سينما أو يوتوب، ولن يشاهد لذلك مناظر النهب والاغتصاب والعنف والقتل في فيديو هاتين الغزوتين
كان سيطلب حينها اللجوء السياسي لغار حراء، ليبكي فيه وحيدا
حبيب
الفاظك سيئة لكي تصبح كاتب شريف حسن الفاظك واعرف كيف تدين الآخرين .!!
ردحذف